بدأت شركة أبل وشركائها التجاريين يتلقى الاوامر يوم الجمعة ل ه اي فون 5C ، وانخفاض في نهاية من نموذجين الهاتف الذكيعرضه في وقت سابق من هذا الاسبوع، ولكن لا يخلو من بعض السقطات.
تم تعيين Preorders أن تبدأ في الساعة 12:01 صباحا يوم الجمعة ، إلا أن متاجر أبل على الإنترنت غير قابلة للاستخدام حتى 00:12 ربما كان الزبائن أفضل حظا مع تي موبايل في ألمانيا وO2 في المملكة المتحدة، والتي بدأت قبل البيع فقط بعد منتصف الليل PT.
في الولايات المتحدة، والمخازن على الانترنت من AT & T و T-جوال كانوا يأخذون أوامر، أيضا، على الرغم من سبرينت وفيريزون وايرلس لا تزال تظهر صفحات المعلومات فقط في الساعة 12:20، ولكن من قبل 09:56، وكلاهما قد بدأت بيع جديدة أجهزة iPhone، أيضا.
مع خمسة ألوان للاختيار من بينها، وكذلك نماذج 16GB و 32GB، وإدارة المخزون يصبح أكثر تعقيدا في العصر 5C فون. وقال انه سيكون سباق سفينة شحن نماذج 5C فون في غضون أسبوعين - باستثناء تلك الصفراء، التي من شأنها أن السفينة في غضون ثلاثة أسابيع. فيريزون المدرجة مواعيد التسليم في 20 أيلول لجميع الموديلات - ولكن وصفها بأنها بيضاء في عملية ترتيب لها.
نحاول فيما يلي ان نساعد هؤلاء المستخدمين الذين كانوا ينوون شراء الجهاز الجديد واصبحوا الآن مترددين بعد شعورهم بنوع من خيبة الامل لأن توقعاتهم فاقت بكثير ما ظهر عليه جهاز Galaxy S III مساء الخميس.
وإذا طلب منا اسداء النصيحة في هذا المجال، فإننا ورغم اختلاف الاذواق من مستخدم الى آخر، لا نرى أي دافع يجعل المستخدم ان ينفق مبلغا لا بأس به للأنتقال من جهاز Galaxy S II الى الجهاز الجديد Galaxy S III لأن الفوارق بين الجهازين رغم وضوحها الجلي، إلا انها لا تستحق انفاق ثمن الجهاز الجديد الى جانب ان المستخدم لن يشعر بهذا الفرق الشاسع بين الجهازين.
ولكن من كان يستخدم جهاز Galaxy S الاول فهو على حق حين يقرر الانتقال من جهازه القديم الى جهاز Galaxy S III لأنه سيشعر بقفزة نوعية هائلة بين الجهازين، وهذه النقلة النوعية تستحق انفاق ثمن الجهاز الجديد.
وأما الآخرون الذين يترددون بين جهاز Galaxy S III وأجهزة من شركات أخرى مثل جهاز HTC One X الخارق او جهاز Galaxy Note ذائع الصيت وحتى جهاز الايفون 4S فنقدم لهم هذه المقاطع المصورة من الفيديوهات التي تقدم لهم المقارنة بين جهاز Galaxy S III ومختلف الاجهزة الاخرى التي تعتبر من افضل ما توفر في الاسواق من اجهزة من حيث المعطيات التقنية لكل منها وعليه يبقى على المستخدم ان يقرر بنفسه هل حقا يستحق الامر الانتقال الى الجهاز الجديد ام لا!
مقارنة: Galaxy S 3 vs Galaxy S 2
مقارنة: Samsung Galaxy S3 vs HTC One X
مقارنة: Samsung Galaxy S3 vs iPhone 4S
مقارنة: Samsung Galaxy S3 VS Samsung Galaxy Note
التجديدات التي جاء بها الجهاز جالاكسي أس 3:
S Voice: نظام الاوامر الصوتية من خلاله يجيبك الجهاز عن شتى الاسئلة والاستفسارات ويقدم لك مختلف الخدمات المتوفرة في الجهاز نفسه بمجرد طلب ذلك منه صوتيا.
S Beam: هذه الخدمة تشبه خدمة معروفة من قبل وهي Bump وهي عبارة عن ملاصقة جهازين من نموذج جالاكسي أس 3 لكي يتم نقل أي ملف مهما كان حجمه من جهاز الى آخر بنقرة واحدة.
Pop up play: بينما تشاهد الفيديو وتتلقى رسالة نصية، يمكنك تصغير شاشة العرض والرد على الرسالة النصية دون التوقف عن المشاهدة.
Best Photo: خاصية التقاط ثمانية صور متتالية لذات المشهد ثم يختار الجهاز تلقائيا افضل صورة من بين هذه الصور.
Smart stay: تبقى شاشة الجهاز نشطة ومضاءة طالما بقيت تنظر إليها وبمجرد ازحت عينيك عنها فهي تنطفئ وتغلق تلقائيا.
Direct call: حين تصلك رسالة نصية من أي كان، ولا ترغب بالرد عليها بكتابة رسالة مماثلة، فإن كل ما عليك هو رفع الجهاز الى اذنك فقط، وهو يتصل تلقائيا بمرسل الرسالة القصيرة دون حتى ان تطلب هذا منه.
Social tag: حين تلتقط صورة لاشخاص يتواجدون في لائحة الاصدقاء لديك في الجهاز، فإن الجهاز يتعرف على ملامح وجوههم ويضع اسماءهم على الصورة (TAG) ويرسلها الى كل منهم بنقرة واحدة فورا.
LTE: دعم الجيل الرابع من شبكات الاتصال وهذا يتعلق بالدولة التي يقيم فيها المستخدم وهل تتوفر هذه التقنية فيها ام لا. وهذه التقنية هي الخطوة القادمة للاتصالات التي عرفناها لغاية الآن بتسميتها 3G.
ويتضمن الجهاز الجديد العديد من المزايا الاخرى التي لا يتسع المجال هنا للتوقف عندها جميعا وسنستعرضها بالتفصيل لاحقا، ولكننا ارتأينا تقديم بعض منها كي تتشكل لدى المستخدم فكرة شبه كاملة عن الجهاز الجديد الذي تطرحه سامسونج .
home
Home
